وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها.. فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. الكون عندما كانت تمارس التيك مع حبيبها.
التصنيفات:
تعليقات
اترك تعليقا