وبعد الزيارة تدخّلت السلطة الفلسطينية لإخلاء الرهبان من داخل الكنيسة، حيث كانوا يمثلون ما يعرف باسم الكنيسة البيضاء، وهي تمثل المنشقين الذين اتخذوا موقفا من الثورة الشيوعية في روسيا عام 1917، وتسليمها إلى الكنيسة التي يمثلها أليكسي الثاني "الحمراء". وعندما تم إخراج الرهبان البيض منها لتسليمها إلى الرهبان الحمر، رفض أحد الرهبان "ويدعى إسكندر" مغادرتها، وفضل البقاء مع الرهبان الحمر الجدد.
التصنيفات:
تعليقات
اترك تعليقا