طيلة الطريق لبيتنا وأنا سارح في أحلامي مع خالتي الصغيرة وخاصة وقد راعني جمالها بالحجاب و البلوزة الضيقة و البنطال الضيق الذي كاد أن يتقطع على فخذيها و على ردفيها. لم أخل و انا أتفرس ملامحهن أنني مقبل على قصة سكس مصري في منتهى اللذة داخل الأوستديو و تقطيع شفايف و قبلات ملتهبة و دعك بزاز بل و تفريش كس تلك الفتاة الفلاحة!
التصنيفات:
تعليقات
اترك تعليقا