وكانت أمي نايميه على ضهرها وفشخت رجلها وابويا نزل يلحس كسها زي المجنون وفجأه لقيت واحد منهم فشخ طيز ابويا وقام رازع زبه في طيزه وهو ماسكه من السلسه.. مره واحد كان قاعد في الصاله مراته دخلت عليه لاقته بيقري في كتاب (الرجل سيد المنزل) فقالتله انت مش هاتبطل قراية الكتب الخياليه دي . وعندما علمت بمجيء ابن خالتي؛ دخلت إلى غرقة نوم أخرى غبر أنه شاهدني ولحق بي. المهم بوستها بوسه تانيه وحسيت انها بتدفع كسها تجاه زوبري وانا زودت العيار شويه واخدت امص شفايفها واحسس علي طيظها من الخلف وكانت بعالم تاني حسيت ان الوليه راحت من البوس .
التصنيفات:
تعليقات
اترك تعليقا