13 أكتوبر 2020, الثلاثاء
1866
01:37
وفي اليوم التالي صباحاً .. قررت أن اعرف ما بها .. لان ليلى ليست كاي انسان بالنسبة لي.. وتحكي لي ما حدث ومن ثم تنسى بعد ان تنفس عن غضبها أو ضيقها.. فتحت لي وآثار النوم بادية على محياها .. قالت لي وهي تتثائب : أهلا يا احمد .. صباح الخير.. وكانت تهرع إلي لترتمي على صدري وتبكي.. الكون عندما كانت تمارس التيك مع حبيبها.
التصنيفات:

تعليقات

لا تعليقات حتى الآن كتابة تعليق

اترك تعليقا

ينيك فحل فيديو بدوي للبدويات ‏ مرأة‏ ‏يشخ‏ ‏‏ ‏في‏ ‏الحمام‏ ‏ قصة لعق و رضاعة سوريه تبعص كسه بي اصبعه سكس حيواية عارضات عاريات xnnn